تستحوذ الدول الصناعية الكبرى على حصة كبيرة في الاقتصاد العالمي، وتواصل تلك الدول قيادة مسيرة النمو الاقتصادي وإن بنسب متفاوتة وفقاً للمتغيرات والظروف الإقليمية والدولية.