وتعتقد إدارة شركة أستون مارتين أن ظهور سيارة DB11 الخارقة بين أسرة موديلاتها سيقلص خسائرها بمقدار 20% على الأقل. ويتلخص الأمر في الواقع في أن هذا الموديل يتمتع بشعبية معبِّرة حيث حصلت الشركة على 500 طلبية مسبقة بعد عرضها على زبائن أجلاّء حتى قبل العرض الرسمي الأول. كما حصدت الشركة نفس العدد من الطلبيات المسبقة تقريبا بعد عرض هذه السيارة الخارقة على الإنترنت. وأعرب نحو 400 شخص عن رغبتهم في شراء DB11 بعد عرضها لأول مرة في معرض جنيف للسيارات. كما تعقد إدارة الشركة الكثير من الآمال على سيارة كروس التي تعرف باسم DBX حيث من المتوقع أن تكون حصة زبائن الشركة من الجنس اللطيف إلى ازدياد مع ظهور سيارة الكروس هذه رغم أن هذا الظهور لن يحدث قبل عام 2020.