“أستون مارتن” تعلن عن أحدث سياراتها المذهلة “DB11”

السيارات
21 يناير 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
“أستون مارتن” تعلن عن أحدث سياراتها المذهلة “DB11”

jhgfdsa

تنطلق في الشهر المقبل العروض الأولى لسيارات الموسم الجديد، من بينها سيارة أستون مارتن “DB11” الجديدة، والتي يدو أنها ستسرق الأضواء في جنيف خلال الأسبوع الأول من أذار/مارس 2016. وصممت السيارة في استديو ماريك رايخمان، والذي تولى زمام الأمور من هنريك فيسكر، حيث تعتبر “أستون الجديدة” السيارة الأولى له، كما تعد السيارة الجديدة جميلة بشكل نادر، ملبية بذلك شعار الشركة التي رفعته من أجل جمال السيارات.

ويبدو أنه من الصعب الحكم على سيارات رايخمان فهو ما زال على خطى سلفه بشكل كبير، من خلال استخدامه لنفس أساسيات التصميم الداخلي لسيارة DB9 وفانتاج، وعندما سمح لنفسه بأن يضفي لمسته الخاصة على احدى موديلات السيارة أستون 77 كانت النتائج مذهلة.

وظهرت الصور الأولى لسيارة أسون الجديدة أحادية اللون مع القليل من تصاميم التمويه، فتبدو فيها جميلة ومثيرة للإعجاب، وهي السيارة الأولى في خطة القرن الثاني لشركتها والتي وضعها الرئيس التنفيذي الجديد أندي بالمر لضمان مواصلة أستون لصناعة سيارات جميلة، ومريحة وغالية الثمن أيضا.

ويشابه هيكل أستون الجديدة أختها DB9 من خلال قاعدة العجلات وارتفاع الشاشة، وربما هي مصنوعة من نفس المواد، مع عناصر صغيرة من الألمونيوم، ومحركات جديدة ونواقل جديدة. حيث كانت سيارة DB9 بالفعل سيارة جيدة وجميلة، ولأجل السيارة الجديدة وظف بالمر مات بيكر الذي عمل لمدة 25 عامًا لصناعة هياكل السيارات لوتس، وهناك الكثير من المأخذ على هذه السيارات، ولكن واحدة من الأشياء التي لا يختلف عليها شخصان هي سرعة استجابتها وتعاملها الجيد، مما جعل من هندسة تعليق أستون الجديدة جيدة جدا.

وتمتلك DB11 محرك توربو V12 سعة 5.2 لترًا بقوة 600 حصانًا، ونماذج أخرى سعة ستة لتر، مع غير بثماني سرعات، وتأتي سيارة الديزل منها بمحرك V8 سعة ثلاثة لتر، وتقدم السيارة الكثير من المساحة الداخلية مع هيكل مثير وفرصة حقيقة انتهزها رايخمان لإظهار لمسته الخاصة باستخدام الكروم في الدخل. حيث لن ترى السيارة النور قبل الأول من أذار/مارس، ولكنها ستكون سيارة يرغب فيها الجميع.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.