أحمد عبد الرحمن رئيساً تنفيذياً لـ”موبايلي” خلفاً لـ “فروخ”

رجال أعمال
10 يناير 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
أحمد عبد الرحمن رئيساً تنفيذياً لـ”موبايلي” خلفاً لـ “فروخ”

22

أعلنت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) أن الرئيس التنفيذي للشركة أحمد فروخ قدم استقالته من منصبه، وتم إقرار الاستقالة على أن تسري اعتباراً من اليوم الاثنين 9 يناير.

ووفقاً لبيان الشركة، اليوم الاثنين، فقد تم تعيين أحمد عبدالسلام عبدالرحمن رئيساً تنفيذياً للشركة اعتباراً من غد الثلاثاء 10 يناير؛ ليتولى بخبرته الواسعة في قطاع الاتصالات، والتسويق والمبيعات قيادة مرحلة النمو والتوسع للشركة.

وأشارت الشركة إلى أن هذا التغيير في إدارة الشركة جاء بعد تخطي مرحلة العمل على إعادة الاستقرار للشركة بقيادة فروخ بخبرته في مجالي الاتصالات والمحاسبة المالية، لا سيما بعد التحديات التي مرت بها.

وأوضحت الشركة، بحسب البيان، أن انضمام أحمد عبدالسلام إلى “موبايلي” يتوافق مع خطة الشركة في المرحلة المقبلة؛ لتوافق خبراته وتجاربه التي حقق فيها النجاح مسبقاً مع استراتيجية الشركة المستقبلية.

ويتمتع أحمد عبدالسلام، وفقاً للبيان، بخبرة تتجاوز ٢٤ سنة في قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات، منها عدة سنوات كرئيس تنفيذي لعدة شركات اتصالات قادها بنجاح للنمو والتوسع.

وأوضح البيان أنه في مايو من العام 2011 م شغل أحمد عبدالسلام منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة جلوبال تيليكوم هولدينج، المدرجة في بورصتي القاهرة ولندن، بالإضافة إلى منصب نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة فمپلكوم لآسيا وأفريقيا، والمدرجة في بورصة ناسداك، وكان عضواً بمجلس إدارة الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر منذ مايو ٢٠١٥م وحتى انضمامه رئيساً تنفيذياً لموبايلي.

كما أشار البيان إلى أن أحمد عبدالسلام حاصل على بكالوريوس هندسة الاتصالات من جامعة القاهرة عام 1992م، وحصل على جائزة تخطيط الاتصالات من الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) بسويسرا، وعلى شهادة البرنامج التنفيذي الدولي من جامعة INSEAD إنسياد لإدارة الأعمال في سنغافورة وفرنسا.

وكانت الشركة قد أعلنت في شهر يوليو 2015 تعيين أحمد فروخ رئيساً تنفيذياً للشركة، بعد أن تم إعفاء خالد الكاف من منصب الرئيس التنفيذي في شهر فبراير من العام نفسه

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.