وحاولت الشركة – بحسب موقعها الإلكتروني – في هذا الإصدار إصلاح بعض المشكلات البرمجية وعلاج الثغرات الأمنية في عددٍ من تطبيقاتها داخل النظام، دون مزايا جديدة تضيفها كالمعتاد.
ونبهت الشركة أيضًا إلى أن هذا الإصدار سيكون الأخير الذي تستفيد منه بعض أجهزتها مثل: الآيباد الثاني والثالث والآيباد ميني الأول بالإضافة إلى الآيفون 4S.