قال مسؤولون أن كندا أغلقت سفارتها في دمشق وفرضت عقوبات جديدة على سوريا وحظرت جميع التعاملات مع مصرف سوريا المركزي في إطار حملة لوقف قمع الاحتجاجات.
وأغلقت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وسويسرا بالفعل سفاراتها في غمرة تزايد العنف.
وقال متحدث باسم وزير الخارجية الكندي جون بيرد بحسب وكالة رويترز
“خرج موظفونا وأغلقت السفارة والقنصلية.”
كما تحظر الجولة الجديدة من العقوبات الكندية التي اعلنت يوم الاثنين تقديم أي خدمات مالية أو خدمات أخرى ذات صلة الى أي شخص يقيم في سوريا أو ينوب عنها أو قبول مثل هذه الخدمات منه.
وهذه هي سادس مجموعة عقوبات تفرضها كندا على دمشق وتشمل أيضا حظر كل التعاملات مع سبعة وزراء في الحكومة.
وقال بيرد في بيان “وما زالت رسالتنا واضحة.. الأسد يجب أن يرحل”.
