10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم

منوعات
29 نوفمبر 2017آخر تحديث : منذ 6 سنوات
10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
223141-bigstock-Business-woman-in-a-defensive-12189749

يعد تسرب الموظفين الأكفاء من أهم المشاكل التي تواجهها الشركات بكافة أنواعها والتي تؤثر بشكل كبير على تطورها و إنتاجها وخصوصاً في ظل سوق عمل يفتقر لهذا النوع من العمالة .

ويتسبب المدير بشكل أساسي في هذه المشكلة دون أدراك ذلك ؛ نتيجة للأعباء الثقيلة التي يحملها على عاتق الموظفين دون مقابل مادي يذكر ؛ بالإضافة إلى جهل كثير من المديرين لسياسة التحفيز لاستمرار حماس العمل ؛ إليك 10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم

1-عدم إمكانية الحصول على جزء من وقت المدير أو اهتمامه، تمثل إشارة واضحة على أن الموظف لا يمثل أهمية لأهداف المؤسسة.

2-أن يصل الموظف إلى مرحلة الإنهاك بسبب كثرة الوعود التي حصل عليها من مديره ولم تُنفذ، مثل زيادة في الراتب أو ترقية أو تغيير المسمى الوظيفي.

3-أن يرى الموظف أن الآخرين يحصلون على احترام وتقدير أكثر منه، بشكل ليس له علاقة بإنجازهم في العمل.

4-المعاناة من سياسات الشركة والطعن في الظهر

5-أن يشعر الموظف بالإرهاق من محاولة الحصول على موافقة على مبادرات جديدة يقدمها، أو يشعر بالضيق من إعادة بيع الأفكار والمقترحات التي بيعت بالفعل قبل أشهر أو سنوات.

6-أن يدرك الموظف أن مديره يهتم فقط براتبه والمكافآت التي يحصل عليها، دون أن يهتم بأي شخص آخر في الشركة.

7-ألا يتلقى الموظف تقديرًا لعمله الجاد وإخلاصه.

ايفون X ينفذ خلال ثلاث دقائق في موطن السامسونج

8-أن يدرك الموظف أنه لن يتعلم شيئًا أو يكسب المزيد من الأموال باستمراره في العمل في المؤسسة، وأن يشعر أنه مجرد آلة في عين مديره.

9-أن يبدأ الموظف في إجراء مقابلات عمل في مؤسسات أخرى، ويكتشف أن العالم واسع وكبير، ويمتلئ بالأشخاص الجيدين الذين قد يرغب الموظف في أن يكون جزءًا منهم.

10-أن يشعر الموظف أن وظيفته لا تمنحه الوقت الكافي لتحقيق أهدافه وطموحاته، ويدرك أن القرار يرجع إليه ليبدأ في المهنة التي يريدها، وأن هذا الأمر مستحيل تحقيقه في ظل بقائه في المؤسسة التي يعمل بها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.