واحة أيلة للتطوير تشارك في إحتفالية الاردنيين في ابوظبي

2016-04-18T16:30:00+02:00
أخبار الإمارات
18 أبريل 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
واحة أيلة للتطوير تشارك في إحتفالية الاردنيين في ابوظبي

13045517_611666268999946_1277682896_n

شاركت “واحة أيلة للتطوير”، إحدى أكبر شركات التطوير السياحي والعقاري المتنوع الخدمات في المملكة الأردنية الهاشمية، باحتفالية أقامها مجلس رجال الأعمال الأردني / أبوظبي تحت رعاية سلطان المنصوري، وزير الاقتصاد الإماراتي، في منتجع سانت ريجس السعديات -أبوظبي بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس المجلس، بحضور رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة هاني الملقي وأكثر من 300 شخصية شملت أصحاب المال والأعمال من الأردنيين والمقيميين في دولة الإمارات.

وجاءت مشاركة أيلة في هذه الاحتفالية انطلاقاً من سعيها المستمر لتشجيع وتسويق الاستثمارات الوطنية والمتمثلة بمشروع أيلة ذو الطراز السياحي والسكني العالمي، وقدم ممثل الشركة عرضاً موجزاً حول المشروع الذي شهد اهتماماً من الحضور كأحد أبرز قصص نجاح منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة وأحد اهم اركان مخططها الشمولي.

كما بين عدد من الانجازات التي تحققت  ضمن المرحلة الأولى من المشروع والتي تشمل بحيرات اصطناعية لتضيف 17 كم على الواجهة المائية للعقبة، مجمعات سكنية ذات إطلالات متميزة، وملعب غولف من تصميم العالمي جريج نورمان يتكون من 18 حفرة دولية، إلى جانب أول أكاديمية لتعليم الجولف بواقع 9 حفر، وأكبر مرسى يخوت في الأردن، وقرية المرسى التي ستكون مركزاً تجارياً ومحلات تجزئة ومقاهٍ ومطاعم ومرافق ترفيه واستجمام.

وختتم حديثة بتأكيده على أن مشروع أيلة يسهم في توفير فرص العمل للآلاف من الأردنيين من داخل العقبة وخارجها، من شأنه أن يساهم في خلق تنوع استثماري غني في المنطقة، وتنشيط وتيرة الحياة اليومية، مما يجعل من المشروع الوجهة المثلى لكل من يرغب في الحصول على نمط حياة فريد بطابع مميز.

ويمتاز مشروع أيلة بموقع استراتيجي يربط العالم القديم بالعالم الجديد في مدينة العقبة التي تعد الميناء البحري الوحيد في الأردن.

ويجمع المشروع أحدث المساحات التجارية الرائدة والمساكن الراقية وخدمات الترفيه عالية الجودة، لترتقي بمدينة العقبة لتصبح مركزاً عالمياً على خارطة السياحة والتجارة والترفيه العالمي.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.