هذا ما يحدث حين يتنافس مصنعو السيارات في الجنون

السيارات
27 أغسطس 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
هذا ما يحدث حين يتنافس مصنعو السيارات في الجنون

Untitled-2_160_469784 (1)يعشق مصممو السيارات تحدي قوانين الفيزياء واختبار قدرتهم على كسر الحواجز في التصميم.

والسبب في هذا قد يعود إلى رغبتهم في إثبات نظرية معينة، أو كسر رقم قياسي، أو مجرد الرغبة ببروز اسم شركاتهم في عناوين الصحف.
ومن هنا يأتي دور عرض نماذج لتصاميم مبدئية جديدة، وهي بمثابة توقع لما ستبدو عليه السيارات في المستقبل.

وفي المقابل، اشتهرت شركات السيارات الألمانية، مثل “بي إم دبليو”، بطرح نماذج لسيارات حديثة مستوحاة من سيارات الشركة القديمة، أبرزها سيارات “Hommage328″ و” CLS Hommage3.0″ و”Hommage 2002″، وكلها سيارات تحاكي تصاميم الماضي والتراث، بدون نية تحويلها إلى خط إنتاج.

وتشاهدون بعض تصاميم السيارات المبدئية الأكثر غرابة وجنوناً من خلال الصور:

Untitled-1_455_731982 (1)سيارة “سيتسونا” من تويوتا، وهي نموذج أولي صممته الشركة ليعرض في أسبوع ميلانو للتصميم، بدون نية إنتاجها على نطاق واسع.

ويتكوّن هيكل السيارة من 86 لوحاً خشبياً صُنع يدوياً. وجُمعت كافة القطع باستخدام أداتين يابانيتين تقليUntitled-8_79_792552 (1)ديتين اسمهما “أوكورياري” و”كوسابي”، بدون الحاجة إلى استعمال المسامير.

سيارة “NX” من ليكزس بإطارات مصنوعة من الجليد. وجالت السيارة في شوارع لندن كنوع من الدعاية للشركة. وتم تبريد السيارة كاملة على Untitled-7_101_747006 (1)حرارة 30 درجة مئوية تحت الصفر قبل إطلاقها في هذا الاستعراض.

سيارة “GINA” من “بي إم دبليو”.

Untitled-6_112_370130سيارة “328Hommage”، والتي صممت عام 2011 احتفالاً بالذكرى الـ 75 لتصنيع السيارة الأصلية.

نموذج لسيارة من “أودي” توظف مبدأ “Quattro”، أو نظام الدفع الرباعي. وصممتها الشركة بهدف التذكير بإرثها من السيارات الرياضية.

Untitled-4_130_254109 (1)نموذج لفكرة سيارة تحت اسم “Exalt” أنتجتها شركة “بيجو” الفرنسية. ويظهر التصميم الغني بعنصر الخشب توجه الشركة لتضمين العناصر الطبيعية في تصاميمها.

Untitled-3_145_964763نموذج أولي لسيارة “نيبتا” المكشوفة من “رينو”، والتي كُشف عن
تصميمها في العام 2006.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.