م.ناجح العدوان… الرقم الصعب في الدائرة الخامسة والاسم الابرز فيها

لا اصعب ولا اســهل مــن النجاح، معادلــة تجعلنا نقف عندها بتأمــل ونحليل احرف كلماتهــا.. النجاح صعــب على من لم يرد النجاح وســهل على مــن اراد النجاح.. فكل شــخص هو من يرسم طريقه في الحياة ويقرر اي طريق يسلك.. فطريق النجاح يحتاج والوصول ًالى العمل والجهد الكبير واعداد العدة والزواد ليساعداك على المضي قدما الى الهدف المنشــود، فمنذ البداية وعندما قرر المهندس ناجح العدوان الانطلاق نحو وضع نصب اعينه هدف واحد 19خدمة مجتمع من خلال الترشح الى مجلس النواب الـ الاستفادة من اخطاء غيره والسعي ليكون وجوده في المجلس لهدف واحد فقط خدمة ابنــاء منطقته وابناء الوطن خدمة صادقــة لا مأرب لها الا ان يكون جندي مخلص من جنــود هذا الوطن فكان برنامجه الانتخابــي برنامج صادق بعيدا كل البعد عن الوعود الكبيرة والتي يضعها غيره فقط لبرنامجه الانتخابي. وقبــل ان يتخذ هذا القرار جلس فترة طويلة مع نفســه وقرر بعــد ان وجد في ذاته القــدرة علــى تحقيق الصعب لا المســتحيل والقــدرة المتبعة بالجراة علــى قول الحق ونصرة المحتاج واساس هذا رؤية جلالة الملك في ان يكون مجلس الامة مجلس رقابة وتشــريع وان يكون صوت الشــعب فهو من الشعب والى الشــعب، يسعى الى تحقيق الاهداف والمبادئ التي وضعها نصب اعينه ، فلم يعتمد في يوما من الايام على غيره في تحقيق ذاته، بل اعتمد على نفســه من خلال امتلاكه لمقومات النجاح والريادة من متابعــة حثيثة ودقة في المواعيد وصدق في التعامــل وعطاء غير محدود، فكل خطوة يخطوها تعتبر بداية للخطوة التي تليها، من هنا اصبح اسم ناجح العدوان مطلبا لابناء الدائرة الخامسة ولواء الجامعة خاصة فهو موضع ثقة للجميع داخل وخارج الدائرة. م.ناجح العدوان… هدفي خدمة ابناء … تابع قراءة م.ناجح العدوان… الرقم الصعب في الدائرة الخامسة والاسم الابرز فيها