رجل أعمال إماراتي يحل في المرتبة الثانية عربياً في قائمة أغنياء بريطانيا

رجال أعمال
2 يوليو 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
رجل أعمال إماراتي يحل في المرتبة الثانية عربياً في قائمة أغنياء بريطانيا
ae-2120-1

حاز رجل الأعمال الإماراتي مهدي التاجر على المرتبة الثانية عربياً والـ 44 ضمن قائمة أغنياء بريطانيا للعام 2013، بينما نال رجل الأعمال السعودي محمد بن عيسى الجابر على المرتبة الأولى عربياً في القائمة ، التي نشرتها صحيفة الصنداي تايمز البريطانية للعام الخامس والعشرين توالياً.

وبحسب صحيفة “الوطن”، نال الجابر الترتيب الأول عربياً والخامس عشر ضمن القائمة بثروة إجمالية بلغت 4.5 مليارات جنيه إسترليني، وحل في رجل الأعمال الإماراتي مهدي التاجر، حيث بلغت ثروته 1.6 مليار استرليني، بينما كان المركز الثالث من نصيب المصري محمد الفايد الذي جاء في المرتبة الـ 67 بثروة 1.15 مليار إست

واحتل السوري أيمن عسفري الترتيب الرابع عربياً والـ 69 ضمن القائمة بثروة 1.14 مليار دولار، وجاء خامساً رجل الأعمال السوري وفيق سعيد محتلاً المرتبة الـ 84 بثروة قاربت المليار إسترليني.

ونال المرتبة السادسة العراقي نظمي عوشي في المركز الـ 89 ضمن القائمة بثروة 995 مليون إسترليني، بينما احتل السوداني محمد إبراهيم المركز السابع عربياً، والـ 168 ضمن القائمة بإجمالي ثروة بلغت 520 مليون إسترليني.

وفي المرتبة الأولى ضمن القائمة، تصدر الملياردير الروسي أليشر عثمانوف ضمن القائمة السنوية بثروة تقدر بـ 13.3 مليار إسترليني.

يذكر أن الملياردير الروسي، الذي يبلغ الـ 59 من عمره، بدأ مسيرته المهنية بصنع الأكياس البلاستيكية، ليصبح لاحقاً مالك شركة ميتالونفست للتعدين، التي تعد أكبر منتج للحديد، إضافة لـ 30% من نادي أرسنال الإنجليزي لكرة القدم، بالإضافة إلى أسهم في شركة “مايل رو” أهم مجموعة إنترنت روسية، فضلاً عن حصة كبيرة في في مشغل “ميغافون” لخدمة الهواتف المحمولة بلندن وموسكو.

وضمت القائمة في المرتبة الثانية لن بلافاتنيك، مالك شركة “وارنر ميوزيك”، ليحل كل من الشقيقين سري وغوبي هيندوجا، مالكي الشركة الدولية “هيندوجا غروب”، واحتل المركز الرابع ملك الفولاذ الهندي لاكشمي ميتال الذي تراجع من المرتبة الأولى التي تصدرها لثمان سنوات متتالية.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.