الإمارات: 23.495 مليون اشتراك في خدمات الاتصالات نهاية 2017

أخبار الإمارات
15 مارس 2018آخر تحديث : منذ 6 سنوات
الإمارات: 23.495 مليون اشتراك في خدمات الاتصالات نهاية 2017

image

سجلت اشتراكات خدمات الاتصالات في الإمارات «المتحرك- الثابت- الإنترنت» بنهاية العام الماضي نحو 23.495 مليون اشتراك مقابل 23.487 مليون اشتراك بنهاية العام 2016، مسجلة استقراراً في عدد الاشتراكات المسجلة لدى الشركات المزودة للخدمات «اتصالات- دو» بارتفاع طفيف بلغ 8 آلاف اشتراك فقط، بحسب بيانات إحصاء صادرة أمس عن الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات.

وكشفت الإحصائيات أن اشتراكات الهاتف المتحرك كانت الأكثر تراجعاً من إجمالي اشتراكات خدمات الاتصالات خلال العام الماضي، لتسجل 19.826 مليون اشتراك بنهاية 2017، مقابل 19.905 مليون اشتراك بنهاية 2016، متراجعة بنحو 79 ألف اشتراك خلال عام واحد، وهو ما جعل معدل انتشار الهاتف المتحرك في الدولة يشهد انخفاضاً ليصل 226 لكل 100 نسمة من السكان خلال العام 2017، مقابل معدل انتشار وصل خلال العام الماضي إلى 229.8 لكل 100 نسمة من السكان.

وتراجعت اشتراكات الهاتف المتحرك بنظام الدفع المقدم إلى 16.542 مليون اشتراك بنهاية العام 2017، مقابل عدد اشتراكات سجلت بنهاية عام 2016 نحو 16.762 مليون اشتراك، بانخفاض بلغ 220 ألف اشتراك، فيما سجلت اشتراكات الهاتف المتحرك بنظام الفاتورة نحو 3.283 مليون اشتراك بنهاية 2017، مقابل 3.143 مليون اشتراك في 2016، بزيادة قدرها 140 ألف اشتراك. وبخصوص خدمات الهاتف الثابت، فقد شهدت ارتفاعاً لتصل إلى 2.320 مليون اشتراك بنهاية العام 2017، مقابل عدد اشتراكات بلغت 2.285 مليون اشتراك في 2016، بزيادة قدرها 35 ألف اشتراك، وهو ما أدى إلى نمو معدل الانتشار في خدمات الهاتف الثابت إلى 26.5 لكل 100 نسمة من السكان خلال العام 2017 من 26.4 لكل 100 نسمة من السكان في 2016. أما خدمات الإنترنت، فقد شهدت هي الأخرى زيادة في أعداد الاشتراكات خلال العام الماضي، مقارنة باشتراكات عام 2016، لتصل إلى 1.348 مليون مشترك بنهاية 2017، مقابل 1.297 مليون مشترك في 2016، بزيادة قدرها 51 ألف اشتراك، ليصل معدل انتشار خدمات الإنترنت بالدولة إلى 136 لكل 100 نسمة من السكان بنهاية العام الماضي.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.