الإمارات تحقق انجازات عالميه غير مسبوقة بفضل قيادتها الرائدة

admin
fbmjo
admin22 مايو 2014آخر تحديث : منذ 10 سنوات
الإمارات تحقق انجازات عالميه غير مسبوقة بفضل قيادتها الرائدة

” الإمارات “الأولى عالميا في مؤشر كفاءة الأداء الحكومي وإدارة الأموال العامة

المعهد الدولي  للتنمية بسويسرا : دبي مدينة الفرص العالمية

الشيخ محمد آل مكتوم  حاكم دبي يهنيْ  رئيس  الدولة  بحصول الإمارات على هذه المراتب المتقدمة

قيادة الشيخ خليفة بن زايد وثقته بأبنائه ودعمه المستمر لجميع القطاعات  والفئات ساهمت في تحقيق هذا الانجاز العالمي

No Caption

122

احتلت الإمارات المركز الأول عالميا في مؤشر كفاءة الأداء الحكومي، وحققت المركز الأول عالميا في حسن إدارة الأموال العامة وذلك حسب الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2014 الذي يعد أحد أهم التقارير العالمية التي تقيس مستوى تنافسية الدول

، ويصدر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية بسويسرا. وحققت الدولة أحد المراكز الـ5 الأولى ضمن 35 مؤشراً فرعياً.

 وجاءت الدولة في المركز الأول إقليميا، والثامن عالميا، في المؤشر العام للتنافسية محافظة على ترتيبها السابق، مسجلة 84.892 نقطة من أصل 100، متقدمة على الدانمارك، والنرويج، ولوكسمبورغ، وماليزيا، والمملكة المتحدة وقطر ونيوزيلندا وفرنسا. فيما حلت في المركز الرابع في مؤشر مدن اوروبا، والشرق الأوسط، وإفريقيا، بعد سويسرا، والسويد، وألمانيا.

وهنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أخاه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، بمناسبة حصول الدولة على هذه المراتب المتقدمة. وقال سموه إن القيادة المتفردة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،حفظه الله، وثقته العالية في أبنائه ودعمه المستمر لكافة القطاعات والفئات ساهمت في تحقيق هذه الإنجازات العالمية.

 وأضاف: الشعوب المتفوقة هي التي يتوازن فيها التقدم الاقتصادي مع الحفاظ على القيم والسلوكيات. وقال سموه: نحمد الله دائما، ونهنئ رئيس الدولة، ونشكر آلاف فرق العمل، ونعد شعبنا بالمزيد، ونقول للجميع أن أهدافنا واضحة، وطاقاتنا موحدة، والعالم دائما يفسح الطريق لمن يعرف ماذا يريد.

 رضا وارتياح

 وأعرب سموه عن رضاه عن تحقيق المركز الأول في الكفاءة الحكومية بالإضافة للمركز الثاني عالميا أيضا في القيم والسلوكيات والثالث عالميا في الأداء الاقتصادي مما يدل على توازن نهج التنمية لدى الدولة وعدم تغليبه جانبا على الآخر. وأوضح: نحن دولة تعمل كفريق عمل واحد من السلع للفجيرة وتضع سعادة الإنسان محورا أساسيا في خططها وعملها وكافة مبادراتها. وقال سموه: إن هذا الإنجاز يتطلب بذل المزيد من الجهود وتوجيه جميع الطاقات لتحقيق رؤية الإمارات 2021 في أن نكون من الأوائل عالميا في كل المجالات.

الأهداف الحقيقية

 وأضاف سمو نائب رئيس الدولة: التقارير العالمية لا تبهرنا كثيرا، ولا تصرف نظرنا عن أهدافنا الحقيقية، ولا تدفعنا للتفاخر وترك العمل، بل هي مؤشرات نستفيد منها لتعطينا موقعنا الحقيقي في سباق التنافس بين الأمم لتحقيق الأفضل لشعوبنا. وأشار سموه إلى أن الطريق في أوله والثقة في أبناء الوطن في أعلى مستوياتها وأكبر درس نتعلمه وقت تحقيق الإنجازات هو المزيد من التواضع والمزيد من الإصرار على تحقيق نجاحات أكبر.

 نفدم ملحوظ

 وتقدمت الدولة إلى المركز الثالث في الأداء الاقتصادي على المستوى العالمي، عن ترتيبها الرابع في 2013، متقدمة على لوكسمبورغ ( 4 )، وألمانيا ( 8 )، وسويسرا ( 10). واستند المؤشر في تصنيفه على التقييم الاقتصادي الكلي للاقتصاد المحلي.

 وجاءت الإمارات في المركز الرابع في مؤشر الصورة الخارجية أو العلامة التجارية للدولة، بعد سنغافورة، وألمانيا، وإيرلندا، متقدمة على دول مثل كندا، وسويسرا، والسويد والمملكة المتحدة، مسجلة 8.58 من النقطة من سلم مكون من عشر درجات، وحلت في فئة الأكثر إيجابية.

 وقال تقرير المؤشر إن سبعة من الدول العشر الأولى في المؤشر الإجمالي لعام 2014، جاءت في قائمة الدول العشر الأولى في امتلاكها لصورة خارجية تعكس المناخ الاقتصادي بناء على استطلاع خاص للرأي لكل دولة على حدة. مضيفا ان العلاقة الوثيقة بين تصنيف الدولة التنافسي الإجمالي، وصورتها الخارجية، كمكان مناسب لممارسة الأعمال.

 وحلت الدولة في المركز 38 في مؤشر البنية التحتية، أي من حيث وفاء القوى التكنولوجية، والعلمية، والمصادر البشرية لمتطلبات العمل.

 وحلت في المركز الثامن في مؤشر حصة الفرد من الناتج المحلي بمعدل 84.892 %. وقدرت حصته بـ 44.205 دولارا في 2013.

 وقدرت إجمالي الناتج المحلي بـ 390 مليار دولار في 2013، محتلة المركز 17 عالميا. وجاءت في المركز 8 في مؤشر الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 4.8 %.

 في المؤشرات الفرعية الأخرى حل الاقتصاد المحلي للدولة في المركز 9، وتقدمت إلى المركز 3 في مؤشر التجارة العالمية، من المركز 7 . والمركز 3 في التوظيف. والمركز 5 في الأسعار. والمركز الأول في التمويل الحكومي.

والثالث في السياسة المالية. والمركز 14 في التشريع التجاري. والمركز 8 في سوق العمل متقدمة عن ترتيبها السابق وهو العاشر. والمركز الرابع في ممارسات الإدارة. والثاني في المواقف والقيم. والمركز 12 في البنية التحتية الأساسية.

 5 أسباب رئيسة للتفوق

  حدد الخبراء 5 أسباب رئيسية لتفوق الإمارات الكبير خلال السنوات الأخيرة في كافة معايير التنافسية العالمية وهي كفاءة الحكومة وقوة البنية التحتية وتنوع الاقتصاد الوطني وبيئة الاستثمار الجاذبة بالإضافة لعدم وجود ضرائب في الدولة.

 ويعد تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية من أهم التقارير السنوية العالمية التي تقيس مستوى تنافسية الدول، كما يعتبر التقرير من المراجع الأساسية التي يعتمد عليها كبار المسؤولين الحكوميين والمستثمرين وصناع القرار العالميين.

ويصنف التقرير تنافسية الدول من خلال أكثر من 330 معيارا قياسيا تعتمد في تصنيفها على بيانات إحصائية ونتائج استبيانات توزع على التنفيذيين، وذلك لاستقصاء آرائهم حول بيئة الأعمال والخدمات وفرص النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية وجودة الحياة في الدولة.

 دبي تنال لقب مدينة الفرص العالمية

 نالت دبي لقب مدينة الفرص العالمية، متميزة هذا العام بأنها المدينة الشرق أوسطية الوحيدة التي شملها تقرير «مدن الفرص» الصادر عن بي دبليو سي، حيث احتلت المرتبة السادسة عشرة في الدراسة الصادرة مؤخراً والتي تناولت 30 مدينة عالمية في قلب الاقتصاد والثقافة. واحتلت دبي المرتبة الخامسة من حيث المقدرة على تحمل التكاليف عالمياً، حيث يتم قياس تكلفة المعيشة والقوة الشرائية ..

 وعدلات ضريبة الشركات، بعد كل من سان فرانسيسكو ولوس أنجلوس وجوهانسبرغ وتورنتو. كما احتلت دبي المرتبة الثامنة كبوابة حضرية، متفوقة على لوس أنجلوس التي كانت من ضمن المدن العشر الأولى في هذه الفئة، وذلك نتيجة للكفاءة في ربط مطارها بالمناطق التجارية المركزية التي تبوأت بفضلها المرتبة الأولى عالمياً.

 تقدم ملحوظ

 وقال حازم جلال، شريك في الشرق الأوسط والمسؤول عالمياً عن فريق المدن والحكومات المحلية لدى بي دبليو سي، إن «تقرير مدن الفرص 6» يسلط الضوء على التقدم الملحوظ الذي شهدته دبي على مدى السنوات القليلة الماضية، في جهودها الرامية لتصبح بوابة عالمية ومكاناً ملائماً للقيام بالأعمال التجارية.

 كما أن الجمع بين معدلات الضريبة المنخفضة على الشركات وقرب المطار من مناطق الأعمال وتكلفة المعيشة وجودة المعيشة يعني أن دبي تواصل صعودها بين أعلى مدن العالم. وبالتطلع إلى المستقبل من أجل الاستمرار بهذا التوجه، فإن المجالات التي يتوجب أن تقوم المدينة بالتركيز عليها هي التحسين بما يشمل أداءها في الاستدامة والبيئة الطبيعية وكذلك إطارها التعليمي.

 ا لنتائج العالمية

 وفي الوقت نفسه تمكنت لندن، وهي المدينة الوحيدة التي حققت المرتبة الأولى في ثلاثة من المؤشرات العشرة التأثير الاقتصادي، والبوابة الحضرية، والاستعداد التكنولوجي مناصفة مع سيؤول من الصعود إلى المركز الأول للمرة الأولى، تليها نيويورك في المركز الثاني. وبالإضافة إلى ذلك، حلت لندن في المرتبة الثانية بفارق ضئيل خلف باريس في رأس المال الفكري والابتكار وأيضا في المرتبة الثانية بفارق ضئيل خلف سيدني في الخصائص الديمقراطية وقابلية العيش فيها، وهما مؤشران هامان على الازدهار الحضري المستقبلي.

 اتساق قوي

 وبالرغم من عدم وصولها للمرتبة الأولى في أي من المؤشرات فإن نيويورك، ما زالت مستمرة في إظهار اتساق قوي في معظم المؤشرات. أما المدن المتبقية من الخمس الأوائل فهي سنغافورة وتورنتو وسان فرانسيسكو. وقد أظهرت الدراسة أن المدن ذات الترتيب الأعلى إنما تجسد العناصر التي تستقطب الناس إلى حياة المدن وهي الطاقة والفرص والأمل. كما تمثل المدن ذات الأداء المرتفع نجاحاً في تحقيق التوازن السليم بين نقاط القوة الاجتماعية والاقتصادية في عالم يخضع بصورة متسارعة لاتجاهات عالمية حتمية.

 المدن الناشئة

 كما تسلط دراسة «مدن الفرص 6» الضوء على التنافسية المتزايدة للمدن الناشئة في مختلف المؤشرات الرئيسية. تحتل بكين المرتبة التاسعة عشرة في التصنيف، لكنها نجحت في الوصول إلى المراتب الثلاث الأولى في مؤشر البوابة الحضرية والتأثير الاقتصادي. أما سيؤول فقد احتلت المرتبة الأولى في مؤشر الاستعداد التكنولوجي.

 وكانت المدينة الناشئة الوحيدة التي نجحت في الوصول إلى المراتب العشر الأولى على مؤشر سهولة أداء الأعمال. كما تمكنت سيؤول وبوينوس آيرس من الوصول للمراتب الثلاث الأولى في مؤشر النقل والبنية التحتية، بينما وصلت جوهانسبرغ إلى المراتب الثلاث الأولى في مؤشر التكلفة.

 مؤشرات :دبي الاولى

  المرتبة الأولى في نشاطات البناء

 المرتبة الأولى في ربط المطار بالمناطق التجارية المركزية (والسابعة بشكل عام بوصفها بوابة حضرية)

 المرتبة الثانية من حيث أعمار عدد السكان العاملين (حالياً أو وفق الخطط المستقبلية)

المرتبة الرابعة في انخفاض معدلات الجريمة (على رأس جميع المدن الناشئة)

المرتبة الرابعة في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة

المرتبة الخامسة من حيث اعتدال الأسعار فيها

 المرتبة السابعة في معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي

 المرتبة الثامنة في وصول شبكات الإنترنت في المدارس

 المرتبة الثانية عشرة في نظامها الصحي، متفوقة على جميع مدن الولايات المتحدة

 إجراءات

 يجري في الوقت الحالي اتخاذ إجراءات عملية لتحسين أوضاع دبي في مؤشر الموارد الطبيعية، منها على سبيل المثال، إجمالي مساحة الحدائق العامة التي يتم إنشاؤها وتطبيق معايير إنشائية أكثر حزماً وإدخال برامج لإدارة الطلب والطاقة المتجددة. واستشرافا للمستقبل.

 فإن العرض الذي قدمته دبي لاستضافة إكسبو 2020 يضع كذلك تركيزاً رئيسياً على الاستدامة التي سوف تعمل، بالإضافة إلى مجالات التركيز المحتملة الأخرى مثل مستويات تلوث الهواء ونسبة النفايات الصلبة التي يتم التخلص منها في المكبات على تحسين نتائجها المستقبلية في الدراسة.

 الجاهزية الشبكية

تقدمت الإمارات على «مؤشر الجاهزية الشبكية» من المرتبة 25 العام الماضي إلى المرتبة 24 في العام الحالي، وفقاً لـ «التقرير العالمي لتقنيات المعلومات 2014»، الصادر عن «المنتدى الاقتصادي العالمي»، برعاية شركة «سيسكو» العالمية.

وأشادت «سيسكو» في بيان صحافي صدر عنها، بمسيرة الإنجاز والتميز للإمارات في مضمار تقنيات المعلومات والاتصالات، والمكانة التقنية المتقدمة التي تتبوأها عن استحقاق بين بلدان العالم. ويقيم التقرير قدرات 148 اقتصاداً حول العالم في تسخير تقنيات المعلومات والاتصالات، من أجل دعم النمو ورفاهية الشعوب.

ونشر «مؤشر الجاهزية الشبكية» المنبثق عن «التقرير العالمي لتقنيات المعلومات»، تحت عنوان «فرص ومخاطر البيانات المهولة ـ بيج داتا»، ويعد المؤشر ثمرة شراكة بين «المنتدى الاقتصادي العالمي» ومعهد «إنسياد»، بالتعاون مع «كلية صموئيل كيرتس جونسون العليا لإدارة الأعمال» بجامعة كورنيل.

 وأشار التقرير إلى أن الإمارات تقدمت في تصنيف العام الحالي بفضل التطور الذي شهدته البنية التحتية لتقنيات المعلومات والاتصالات، وإقبال الأفراد على تقنيات المعلومات والاتصالات الأمر الذي أثمر عن تحسن الجوانب الاقتصادية ذات الصلة المرتبة 27.

وأوضح أن زخم تقنيات المعلومات والاتصالات بالدولة يرتكز إلى الرؤية الحكومية الطموحة في هذا المجال، التي صنفت مجدداً الأفضل عالمياً، وهذا ما يشاهد جلياً في الانتشار الواسع والمتسارع لتقنيات المعلومات والاتصالات على الصعد كافة. ومن المؤشرات ذات الصلة، أن 85 % من سكان الدولة يستخدمون الإنترنت، ما أهل الدولة لاحتلال المرتبة 14. وجاءت تاسعة من حيث توافر الخدمات الحكومية على الإنترنت، والعشرين في مجال التجارة الإلكترونية راسخة الأسس.

وقال ربيع دبوسي المدير العام لشركة «سيسكو» في الإمارات، إن الحكومة الإماراتية تعمل من دون كلل لتحقيق التفوق تقنياً، وهذا ما يظهر جلياً في التزامها الثابت بتطوير مدن ذكية والتزامها بابتكارات البنية التحتية، بما يواكب الفعاليات العالمية التي تستضيفها الدولة، ومنها معرض «إكسبو 2020».

 فهد القرقاوي:  تعزيز ريادة وتميز عالمي

  أشار فهد القرقاوي المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الاستثمار، إحدى مؤسسات دائرة التنمية الاقتصادية بدبي إلى أن هذا الانجاز يأتي نتيجة جهود حكومة الإمارات الحثيثة لتعزيز ريادة وتميز الدولة على المستوى العالمي والارتقاء المستمر بجودة الخدمات الحكومية للأفراد ولقطاع الأعمال في آن واحد…

 \وذلك في إطار رؤية حكومية متكاملة يتم تنفيذها على أرض الواقع لتحقيق المزيد من التميز، ولفت إلى أن الإمارات أثبتت مرة أخرى تنافسيتها في استقطاب الاستثمارات والأفكار الإبداعية وإطلاق مبادرات عالمية رائدة ومبتكرة، وتطوير بيئة الأعمال بدفع من الارتقاء بالبنية التحتية والخدمية.

مشيراً إلى أن ما تحققه الإمارات من إنجازات يصب في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة لخدمة أسعد شعب والانفتاح على العالم وتقديم الأفضل دائماً، سواء للسكان أو الزوار أو المستثمرين، وأوضح أن ارتقاء ترتيب الدولة على مؤشرات التنافسية يشكل منصة حيوية للمؤسسات المتخصصة في الترويج الاستثماري.

ساعد العوضي : رؤية حكيمة وسياسة تدعم تميز الإمارات

  قال المهندس ساعد العوضي المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصادرات إحدى مؤسسات دائرة التنمية الاقتصادية بدبي: نحن فخورون بهذا الإنجاز الذي حققته الدولة في مؤشر التنافسية في كفاءة الأداء الحكومي والذي يعكس مدى الانفتاح التجاري لبيئة الأعمال ودعم التدفقات الاستثمارية للدولة التي من شأنها دعم حركة التجارة الخارجية وتنمية الصادرات، وان تحقيق الدولة لهذه المراكز المتقدمة هو نتاج رؤية حكيمة وسياسة تدعم التميز الدولي للإمارات.

 وأضاف العوضي: نسعى دائماً في المؤسسة للترويج تجاريا للدولة ودبي في الأسواق الاستراتيجية والواعدة عبر فتح أسواق جديدة للمصدر الإماراتي، الأمر الذي يسهم في دعم مؤشر الصورة الخارجية أو العلامة التجارية للدولة، وأن تقدم الدولة في هذا المؤشر بالتحديد يدفعنا للمثابرة وبذل المزيد من الجهد في الفترة القادمة للترويج المستمر واختيار الأسوا

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.