اختيار “جينيتك” ضمن قائمة أفضل 10 شركات في العالم في مجال توفير الحلول الأمنية وحلول السلامة العامة

أخبار الشركات
15 أغسطس 2017آخر تحديث : منذ 7 سنوات
اختيار “جينيتك” ضمن قائمة أفضل 10 شركات في العالم في مجال توفير الحلول الأمنية وحلول السلامة العامة

بعد تفوقها في كل من “إدارة مقاطع الفيديو” و”حلول التحكم بالوصول” و”نظام التعرف على أرقام لوحات السيارات”

Genetec-Logo

أعلنت “جينيتك”، عن اختيارها ضمن قائمة أفضل 10 شركات في العالم ضمن فئات “إدارة أنظمة الفيديو” و”حلول التحكم بالوصول ونظم التعرف على أرقام لوحات السيارات”. وتعتبر “جينيتك” الشركة الوحيدة المتخصصة في مجال توفير الحلول الأمنية وحلول السلامة العامة التي تحصل على هذا التصنيف وفقاً لتقرير أبحاث السوق الذي أصدرته مؤخراً “أي إتش إس ماركيت”، الشركة الرائدة عالمياً في مجال حماية المعلومات الحيوية والدراسات التحليلية والحلول*.

وقال أندرو إلفيش، نائب رئيس “جينيتك”: “في ظل الجهود الحثيثة التي تبذلها الشركة لزيادةحصتها في السوق العالمية في جميع القطاعات، فقد جاءت هذه التقارير لتعزز استراتيجية المنصة الموحدة لجينيتك التي قمنا بطرحها في السوق خلال العقد الماضي. لقد تمكّنا من كسب ثقة العملاء بفضل التزامنا بتقديم منصة موحدة عالية الكفاءة، ونحن نفتخر بقدراتنا وخدماتنا المتميزة في تطوير البرمجيات والأجهزة التي تساهم في توفير حياة أفضل”.

أما في الأمريكيتين، إحدى أكبر أسواق منتجات “إدارة مقاطع الفيديو” في العالم، فقد حافظت “جينيتك” على مكانتها كشركة رائدة في تطوير البرمجيات، إذ حققت أرباحاً عاليةً مع استحواذها على حصة وصلت نسبتها إلى 14.5% من هذه السوق الضخمة التي تصل قيمتها إلى 477.6 مليون دولار أمريكي. وقد أعلنت شركة “أي إتش إس ماركيت” هذا العام عن فئة تصنيف جديدة تتضمن تقييم الحصة السوقية لقطاع معدات تطوير تطبيقات المراقبة بواسطة الفيديو وبشكل خاص “إدارة أنظمة الفيديو” وأجهزة عرض التسجيلات عبر الشبكة وأجهزة التشفير. وفي قائمة التصنيف العالمي* لأبرز شركات التصنيع المتكامل للمعدات، برزت “جينيتك” باعتبارها الشركة الوحيدة المتخصصة في تطوير برمجيات المنصات المفتوحة الخاصة بـ “إدارة أنظمة الفيديو” التي يتم تصنيفها ضمن أفضل 5 شركات في هذه السوق البالغة قيمتها 3.27 مليار دولار أمريكي. وقد نجحت الشركة في الوصول إلى هذه المرتبة المتقدمة بفضل برمجياتها الموحدة لإدارة مقاطع الفيديو، ونظام “أومنيكاستTM” للمراقبة بالفيديو القائم على بروتوكول الإنترنت، إضافةً إلى مجموعة “ستريم فولتTM” المتقدمة من أجهزة أمن الشبكات، وفقاً للبيانات الواردة من “جينيتك”.

وفي قطاع تطوير برمجيات التحكم بالوصول في الأمريكيتين، تمكنت “جينيتك” من دخول المنافسة بقوة في قائمة الخمسة الكبار، بعد إطلاقها لنظامها المتكامل من برمجيات المنصات المفتوحة “سينيرجيزTM” ، إضافةً إلى تصنيفها ضمن قائمة أفضل 7 شركات على مستوى العالم. وقد سجلت برمجيات “سينيرجيزTM” ارتفاعاً في نسبة حصتها في سوق الأمريكيتين من 4.5% إلى 6.1% ، بينما لم تتجاوز حصص الشركات الأخرى المدرجة في قائمة الخمسة الكبار المتخصصة ببرمجيات التحكم بالوصول التقليدية، نسبة أقل من 1% أو لم تسجل أي نمو في السوق. وينطبق ذلك أيضاً على السوق العالمية، حيث برزت “جينيتك” على أنها الشركة الأقوى أداءً في النمو مقارنةً بكافة شركات برمجيات التحكم بالوصول الأخرى في قائمة الخمسة الكبار مجتمعةً.

أضاف إلفيش: “لقد حققت منتجاتنا في قطاع التحكم بالوصول انطلاقةً قويةً ونمواً ملحوظاً لما تتمتع به من مزايا تنافس عروض نظم التحكم المملوكة ملكية خاصة. واليوم، يتجه العملاء للحصول على حلول مرنة ومتطورة ومفتوحة المصدر قادرة على توحيد جميع الأنشطة الأساسية لنظام الأمن المادي للعميل دون التقيد بالحلول المتوفرة عبر مورد واحد”.

ويمثل تبوّء “جينيتك” مرتبة متقدمة في قائمة الخمسة الكبار في سوق “نظام التعرف على أرقام لوحات السيارات” الأمريكي وانضمامها إلى قائمة العشرة الكبار على مستوى العالم، دفعة قويةً للشركة لمواصلة مكاسبها مع إطلاقها نظام برمجيات “أوتو فو” الجديد المتطور بمواصفات مبتكرة تشمل كاميرات “نظام التعرف على أرقام لوحات السيارات” وأبرزها “شارب في” إلى جانب العروض المتعلقة بحلول التنقل مثل النظام المتحرك لمراقبة وقوف السيارات “موتوسكان”. ومن المتوقع أن تتقدم “جينيتك” في سلم التصنيف بخطى متسارعة في هذا السوق.

ويجدر الذكر أن شركة “أي إتش إس ماركيت” تقدم أيضاً تقارير حول “قاعدة بيانات الحصة السوقية لقطاع المراقبة بواسطة الفيديو لعام 2017″ و”قاعدة بيانات المعلومات الاستخباراتية الخاصة بالتحكم بالوصول لعام 2017″ و”نظام التعرف على أرقام لوحات السيارات وأجهزة الاستشعار والكشف لعام 2017”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.