ميتسوبيشي لانسر EX 2016 الجديدة كليا .. عراقة الأمس بتقنيات الغد

السيارات
14 مارس 2016آخر تحديث : منذ 8 سنوات
ميتسوبيشي لانسر EX 2016 الجديدة كليا .. عراقة الأمس بتقنيات الغد
56ea65329dc95533dabe5e82833022b9

الإسم ميتسوبيشي لانسر يحمل في مضمونه الكثير من العطاء والإنجازات التي تحققت عبر السنين الماضية حتى أصبحت لانسر اسم على كل لسان. والآن لانسر EX 2016 الجديدة كليا تكشف عن هويتها غير المتوقعة بما يحويه تصميمها الجديد من مفاجآت شملت كافة أجزاء السيارة خارجيا وداخليا.

ميتسوبيشي لانسر EX 2016 خرجت للأسواق العالمية بكل ما هو غير متوقع للسائق العادي أو حتى المحترف الذي يتطلع دوما إلى ما يلبي طموحاته ورغباته في الشكل والأداء. فأول ما يلفت الانتباه ذلك التغيير الجذري في شكل الواجهة الأمامية والذي، منذ اللحظة الأولى، يعطي الاحساس بالقوة والصلابة والثبات والأمان مع الاحترام التام للنواحي الجمالية التي تأخذ الأنفاس. خطوطها انسيابية مدروسة بعناية في كل جزء من أجزاء المقدمة وبقية أجزاء الهيكل الخارجي للسيارة مما يضاعف الشعور بالثبات والأمان ويعزز الفخر عند كل سائق بما يملك. والإضاءة الأمامية المزودة الاضويه النهاريه LED تمنح سائقها الأمان بالقيادة الممتعة الآمنة في أي وقت.

أما قمرتها الداخلية فقد راعت كل عناصر الراحة والإطمئنان من خلال ما توفره من رحابة وراحة للسائق والراكب على حد سواء. لقد تم تصميم القمرة الداخلية بما تحويه من أكياس هوائية أمامية لضمان السلامة والتقليل من أثر الحوادث. ولم ينس مصممو القمرة الداخلية النواحي الجمالية التي تبهر السائق والراكب. فقد راعت أن تكون كافة مفاتيح التحكم قد وضعت في المكان الصحيح وحيث يخبرك حدسك أنها فيه لتعطي السائق القدرة على التحكم بكل مكوناتها بسهولة ويسر.

الحديث عن الأداء في سيارة ميتسوبيشي لانسر EX 2016 يطول وليس له نهاية. فما يخفيه الغطاء الأمامي للسيارة هو محرك وناقل سرعة يعملان بتناغم منفرد النظير مما يساعد على توفير الأداء الذي يبهر حتى أكثر السائقين مهارة وأكثرهم رغبة بالمغامرة المأمونة. إن هدير محرك ميسوبيشي لانسر EX يخلق لدى سائقها شعورا لم يعتد عليه ويوفر له الشعور بامتلاك كل ما يتطلع اليه في سيارة أصبحت في نظر الجميع أسطورة تستهوي القاصي والداني وتأخذ أنفاسهم.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.